ابــكي فتبتسم الجـــراح من البكا
فكأنـــها في كــل جـــارحةٍ فمُ
يالابتسام الجرح كم ابكي وكم
ينساب قوف شغافه الحمرا دم
أبداْ أسيروُ على الجراح وأنتهي
وأعاركُ الدنيا وأهوى صفوها
حيث ابتدأت فأين مني المختم
لكن كمان يهوى الكلامَ الآبكم
تحيــــــــــــــــــاتــــــــــــــي